كارثة بأنابيب البترول

اتقدم بالشكر للزميل فتحي واود ان اخبره بالنسبه لتعيين الضباط فإن هذا يكون من رئاسه الوزراء وليس عن طريق الوزاره حتي كما حدث في قيادات الجامعات وقاموا بعزل العمداء وتم تعيينهم محافظيين فهذا الموضوع من قيادات البلد ولا رئيس الشركه ولا غيره يستطيع الرفض لانها تأتي في شكل قرارات اما بالنسبه لامتلاك رئيس الشركه لفيلا علي اعلي مستوى فإنه اتي من جاسكو وما ادراك ما جاسكوا وكان نائب رئيس الشركه وليس لنا دخل في ما يملكه لان عندنا في شركتنا من هم يملكون فيلات اكثر منه وهم مديرى إدارات ومديرى قطاعات ولا نريد الخوض في الاسماء ولا الخصوصيات اما بالنسبه للصحفي اللي كاتب المقال فلا تأمن للصحفيين فنحن نعلم كم الصحفيين الذين يقدمون طلبات تعيين لافراد خاصين لهم وكثره التشهير برئيس الشركه يطمئننا انه رفض الاستجابه لهم كما حدث من قبل علي حسني عرابي وفي الاخير تبين ان الصحفي قدم له 36 طلب تعيين ولكنه رفض وكان جزائه التشهير بيه وإهانته والتقليل من اعماله حتي اصبح محطم من ابناء الشركه الذين رددوا ما سمعوه ولم يهتموا او يعلموا الحقيقه ولم يسألوا عنها علمآبأن هناك سامي إسماعيل اللي لا يأخذ اى قرار دون الرجوع لمدير عام مساعد وطبعآعارفينه اليس هو من ابناء الشركه والاولي ان يهتم بأمرها ولكن يحارب رئيس الشركه والمديرين في رفضه الدائم للتوقيع علي اى قرار لمصلحه العاملين وهذا يرجع إلي خوفه من التوقيع نتيجه بعده عن العمل طوال فتره عمله ثم كونه مدير عام حته واحده فنرجوا الاهتمام بأمور الشركه ولا نعطي الفرصه للصحفيين الذين يأخذونا سلمآ للوصول إلي أغراضهم الوضيعه وننظر للامور من منطلق مصلحه الشركه والعاملين فوق اى اعتبار

جريدة النباء معروفه انها من الجرائد الصفراء منذو زمن

كلام كله كذب وعارى من الصحه