كان ذلك شعار إحدى الفضائيات لجذب الجمهور لها مع تدعيم ذلك بمسلسلات
وبرامج أقل ما يقال عنها أنها هابطة.
فهم يؤكدون أنهم غير في شهر الخير فكيف سيكون تغيرنا نحن !؟
والمؤمن كيس فطن
والطيب لا يختار إلا طيبًا والخبيث لا يختار إلا خبيثًا.
ولا يحط على العفن والقاذورات إلا الذباب.
فارتق وانتق أخي الكريم/أختي الكريمة فيما فيه صلاحك في الدنيا والآخرة.
فمن تعاهد الاستقامة والثبات في الدنيا ثبته الله يوم القيامة.
وأترك لكم الحكم فيمن اختار ضياع الأوقات في مسلسلات وبرامج تثقل ميزان
السيئات، وترك بذل الأوقات في ذكر ودعاء وتلاوة قرآن وتراويح وقيام بما
يملأ ميزان الحسنات ومن بعد الفوز بالجنات.
ولكن ما يدهشني أكثر هو إعداد واستعداد أهل الباطل لباطلهم، فما أن ينتهي
رمضان إلا ويشدون الرحال والمآزر ليعدوا العدة لرمضان القادم فتعجب متى
قاموا بإعداد وتصوير كل تلك المسلسلات والبرامج! والله كأنها حملات معدة من
قادة جيوش لحرب معلنة.
وهي بالفعل حرب وأي حرب! حرب تستهدف الكبار والصغار؛ المسلمين والمسلمات
ببث مباشر لا يستكين ولا يفتر ولا يركن ليل نهار، وبلغتهم 7/24.
فأين نحن من ذاك!؟ وأين أنت من ذاك!؟
لقد رأيت بأم عيني جداول لمسلسلات رمضان من الآن. ألا تحتاج هذه الحملات
المحاربة منا لحملات مضادة مدافعة؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده فإن
لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان».
فإن لم ندافع الآن لتدور الدائرة ونكون نحن المهاجمين المستعدين في السنوات
القادمة فسيبقى الحال على ما هو عليه سنوات عديدة قد تفتك بالأمة سنين
مديدة والحصيلة أجيال شريدة.
لقد أصبحت المسلسلات وما يسمى بالخيام الرمضانية مرتبطة برمضان كارتباط
رمضان بليلة القدر والصيام.
فالله المستعان وعليه التكلان وحسبنا الله ونعم الوكيل.
ألم تعي أخي قول الله جل وعلا «الصيام لي وأنا أجزي به»
فكيف تود أن تقدم صيامك للملك ديان السموات والأرض؟!!
أترك الإجابة لكم، ولا تنس أن الدال على الخير كفاعله، فانشر واحتسب.
وبرامج أقل ما يقال عنها أنها هابطة.
فهم يؤكدون أنهم غير في شهر الخير فكيف سيكون تغيرنا نحن !؟
والمؤمن كيس فطن
والطيب لا يختار إلا طيبًا والخبيث لا يختار إلا خبيثًا.
ولا يحط على العفن والقاذورات إلا الذباب.
فارتق وانتق أخي الكريم/أختي الكريمة فيما فيه صلاحك في الدنيا والآخرة.
فمن تعاهد الاستقامة والثبات في الدنيا ثبته الله يوم القيامة.
وأترك لكم الحكم فيمن اختار ضياع الأوقات في مسلسلات وبرامج تثقل ميزان
السيئات، وترك بذل الأوقات في ذكر ودعاء وتلاوة قرآن وتراويح وقيام بما
يملأ ميزان الحسنات ومن بعد الفوز بالجنات.
ولكن ما يدهشني أكثر هو إعداد واستعداد أهل الباطل لباطلهم، فما أن ينتهي
رمضان إلا ويشدون الرحال والمآزر ليعدوا العدة لرمضان القادم فتعجب متى
قاموا بإعداد وتصوير كل تلك المسلسلات والبرامج! والله كأنها حملات معدة من
قادة جيوش لحرب معلنة.
وهي بالفعل حرب وأي حرب! حرب تستهدف الكبار والصغار؛ المسلمين والمسلمات
ببث مباشر لا يستكين ولا يفتر ولا يركن ليل نهار، وبلغتهم 7/24.
فأين نحن من ذاك!؟ وأين أنت من ذاك!؟
لقد رأيت بأم عيني جداول لمسلسلات رمضان من الآن. ألا تحتاج هذه الحملات
المحاربة منا لحملات مضادة مدافعة؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده فإن
لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان».
فإن لم ندافع الآن لتدور الدائرة ونكون نحن المهاجمين المستعدين في السنوات
القادمة فسيبقى الحال على ما هو عليه سنوات عديدة قد تفتك بالأمة سنين
مديدة والحصيلة أجيال شريدة.
لقد أصبحت المسلسلات وما يسمى بالخيام الرمضانية مرتبطة برمضان كارتباط
رمضان بليلة القدر والصيام.
فالله المستعان وعليه التكلان وحسبنا الله ونعم الوكيل.
ألم تعي أخي قول الله جل وعلا «الصيام لي وأنا أجزي به»
فكيف تود أن تقدم صيامك للملك ديان السموات والأرض؟!!
أترك الإجابة لكم، ولا تنس أن الدال على الخير كفاعله، فانشر واحتسب.
الخميس نوفمبر 06, 2014 9:50 am من طرف دهب ايلول
» الظلم والفساد المنتشر فى الشركه
الأربعاء أكتوبر 22, 2014 7:06 pm من طرف هيرو
» الى المهندس / محمد فتحى موسى
الجمعة أكتوبر 10, 2014 11:13 pm من طرف براء
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه
الأحد أغسطس 17, 2014 12:50 pm من طرف براء
» ممكن استفسار بعد اذنكم ضرووووووووري
الثلاثاء أغسطس 05, 2014 1:32 am من طرف أحمد جوده
» كل عام و انتم بخير
الثلاثاء يوليو 22, 2014 9:49 pm من طرف سعيد عبدالهادى
» موقع وموقف منتدي انابيب البترول
الثلاثاء يوليو 01, 2014 10:38 pm من طرف محمد سعد
» صندوق الزماله كلاكيت تانى مره
الثلاثاء مايو 13, 2014 1:36 am من طرف مجدى عبد التواب سيد أحمد
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه القصوى
الإثنين مايو 05, 2014 8:28 pm من طرف براء