من طرف أ
خفت فى
البطاقة الرسمية لقب عائلتها.. وكتبت أنها "غير متزوجة" و"ربة منزل"..
مفاجأة..
سوزان مبارك زورت أوراق شراء قصر العروبة
الإثنين، 30 مايو 2011 - 15:38
سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق محمد
حسنى مبارك
كتب محمود المملوك وإبراهيم قاسم
علم "اليوم السابع" أن
سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق محمد حسنى مبارك، زورت فى أوراق رسمية تتعلق
بملكيتها لبعض القصور.
وكشف مصدر لـ"اليوم
السابع"، أن سوزان ثابت اشترت قصر "العروبة" بمصر الجديدة،
بأموالها الخاصة، وأن القصر لا يتبع رئاسة الجمهورية كما هو معروف ومشاع لدى
العامة، وترجع وقائع القضية إلى رغبة سوزان فى شراء القصر من شركة "فالى
للاستثمار العقارى"، المالكة له، وعندما علمت بوجود رئيس مجلس إدارة الشركة
فى الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت له طائرة خاصة لإجباره على العودة للقاهرة،
والبيع بالثمن الذى حددته هى.
وأوضح المصدر أن قرينة رئيس الجمهورية
السابق اشترت القصر بمبلغ 4 ملايين و300 ألف جنيه، رغم أن ثمن الأرض وحدها 50
مليون جنيه، إلا أن صاحب القصر لم يملك الاعتراض، ولجأت سوزان إلى التزوير فى عقد
بيع القصر، حيث استخرجت بطاقة رسمية جديدة كتبت فيها اسمها "سوزان صالح
مصطفى" فقط، دون الإشارة إلى لقب العائلة "ثابت"، حتى لا يكتشف أحد
ذلك، ولاستحكام الأمر فى التزوير كتبت أنها "غير متزوجة" رغم كونها
متزوجة من الرئيس مبارك فى ذلك الوقت بالتأكيد، وختمتها بأنها ذكرت فى البطاقة
الرسمية أنها "ربة منزل" ولا تعمل، وأن عنوان سكنها ومحل إقامتها هو
"16 شارع إسماعيل رمزى"، وهو العنوان القديم لها وللرئيس مبارك.
وبعد كشف القضية وأبعادها أمام جهاز
الكسب غير المشروع، أبدت سوزان رغبتها فى التنازل عن الفيلا، باعتبارها أموالاً
تحصلت عليها بطريقة غير شرعية، وتمت إعادتها إلى شركة "فالى" العقارية
بموجب التوكيل رقم 1888، والمؤرخ فى 16 مايو الجارى
.
خفت فى
البطاقة الرسمية لقب عائلتها.. وكتبت أنها "غير متزوجة" و"ربة منزل"..
مفاجأة..
سوزان مبارك زورت أوراق شراء قصر العروبة
الإثنين، 30 مايو 2011 - 15:38
سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق محمدحسنى مبارك
كتب محمود المملوك وإبراهيم قاسم
علم "اليوم السابع" أن
سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق محمد حسنى مبارك، زورت فى أوراق رسمية تتعلق
بملكيتها لبعض القصور.
وكشف مصدر لـ"اليوم
السابع"، أن سوزان ثابت اشترت قصر "العروبة" بمصر الجديدة،
بأموالها الخاصة، وأن القصر لا يتبع رئاسة الجمهورية كما هو معروف ومشاع لدى
العامة، وترجع وقائع القضية إلى رغبة سوزان فى شراء القصر من شركة "فالى
للاستثمار العقارى"، المالكة له، وعندما علمت بوجود رئيس مجلس إدارة الشركة
فى الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت له طائرة خاصة لإجباره على العودة للقاهرة،
والبيع بالثمن الذى حددته هى.
وأوضح المصدر أن قرينة رئيس الجمهورية
السابق اشترت القصر بمبلغ 4 ملايين و300 ألف جنيه، رغم أن ثمن الأرض وحدها 50
مليون جنيه، إلا أن صاحب القصر لم يملك الاعتراض، ولجأت سوزان إلى التزوير فى عقد
بيع القصر، حيث استخرجت بطاقة رسمية جديدة كتبت فيها اسمها "سوزان صالح
مصطفى" فقط، دون الإشارة إلى لقب العائلة "ثابت"، حتى لا يكتشف أحد
ذلك، ولاستحكام الأمر فى التزوير كتبت أنها "غير متزوجة" رغم كونها
متزوجة من الرئيس مبارك فى ذلك الوقت بالتأكيد، وختمتها بأنها ذكرت فى البطاقة
الرسمية أنها "ربة منزل" ولا تعمل، وأن عنوان سكنها ومحل إقامتها هو
"16 شارع إسماعيل رمزى"، وهو العنوان القديم لها وللرئيس مبارك.
وبعد كشف القضية وأبعادها أمام جهاز
الكسب غير المشروع، أبدت سوزان رغبتها فى التنازل عن الفيلا، باعتبارها أموالاً
تحصلت عليها بطريقة غير شرعية، وتمت إعادتها إلى شركة "فالى" العقارية
بموجب التوكيل رقم 1888، والمؤرخ فى 16 مايو الجارى
.
» الظلم والفساد المنتشر فى الشركه
» الى المهندس / محمد فتحى موسى
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه
» ممكن استفسار بعد اذنكم ضرووووووووري
» كل عام و انتم بخير
» موقع وموقف منتدي انابيب البترول
» صندوق الزماله كلاكيت تانى مره
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه القصوى