من طرف بدأت صباح اليوم أجهز نفسى إلى لقاء رئيس مجلس الإداره وهى المره الأولى التى سوف نتناقش فيها وبدأت أتوقع سيناريوهات مختلفه لجو اللقاء كلها تبعث على التشاؤم ولكنى دائما والحمد لله انتصر على نزعة التشاؤم فلم تثنينى عن حضور اللقاء .
ذهبت إلى مسطرد وما أن وصلت أمام بوابه الشركه حتى حضر الحارس وسألنى حضرتك داخل لمين ؟ وهذه هى المره الأولى أن يستوقفنى الحارس ويسألنى عن وجهتى فقلت له داخل للريس فنادى على ملا حظ البوابه وقال له داخل للريس ومكثت أمام البوابه حتى جاءت سيارات من داخل الشركه تريد الخروج ففتحوا لها الجزء الآخر من البوابه وبقيت أنا أمام الجزء المغلق من البوابه فناديت على الحارس وقلت له أنا ماشى وقولوا للريس إننى مشيت وبدأت أتحرك بسيارتى للخلف للعوده إلى منزلى فنادانى الحارس بسرعه وفتح البوابه وقال لو سمحت إنتظر هنا بالداخل فدخلت بصوره إستفزازيه وركنت سيارتى وبدأت أفكر مرة ثانيه فى السيناريوهات المتشائمه للقاء بصوره عصبيه وسألت نفسى لماذا أتيت ولم يكن لى أى منفعه من وراء هذا اللقاء الذى بدأت ملامحه من إستقبالى على البوابه.
حضر الحارس بعد دقيقتين تقريبا وقال إتفضل يا باشمهندس ودخلت حتى مبنى البيت الأبيض وركنت السياره لأجد بوابتان للبيت بدلا من بوابه واحده فإحتار فكرى من أيهما أدخل ودخلت من البوابه الأصليه ثم من ممر ثم إلى السلم الذى توقفت عنده لأتأمل المصاعد الجديده الجميله التى بح صوتى مع المهندس محمد عبدالله لتخريد القديمه وشراء مصاعد جديده (أرجو ممن يتصل بالمهندس محمد أن يدعوه إلى صوره فى المصاعد الجديده) . وصعدت السلم ظنا منى أن المصاعد مازالت تحت الإنشاء وبدأت أعصابى فى الهدوء عندما وجدت إهتماما من المستقبلين حتى دخلت للمهندس علاء دون إنتظار فهدأت أعصابى أكثر.
إلتقيت مع المهندس علاء وإحتضنته فأنا أشفق على كل مسئول فى مصر بعد ثورة الشباب وتعانقنا وكأن كل منا ينتظر الآخر ليشاركه أفكاره.
ما أن جلست على كرسى الإستقبال أمام المهندس علاء حتى صاح سيادته ملوحا بملف شفاف تظهر بداخله نسخ مصوره من المنتدى وعلي بعض سطورها علامات من قلم ماركر أصفر . يقول المهندس علاء أنا بأشترى شيكولاته و......... وغيرها من الشائعات الموجوده بالمنتدى ويستشهد بالأستاذ حسنى عرابى مساعد رئيس الشركه الذى كان الوحيد الموجود جالسا على الكرسى المقابل لى وبالطبع تماسكت فى هدوئى لأنى أعرف أن مثل هذه الكتابات تغيظ وتفرس وبالذات أننى شاركت فى ترويجها .
هدأ المهندس علاء وترك مكتبه وجاء وجلس بجوارى ومعه الملف الذى لا أتمنى أن أرى محتوياته الإستفزازيه والحمد لله أنه لم يفتحه حتى لا يطول العتاب .
وبعد دقائق حضر شخص يبدو من مظهره أنه مسئول بالشركه لا أعرفه وجلس معنا إستشهد به المهندس علاء أيضا ثم عرفنى به فإذا به مدير عام الشئون الماليه الجديد بالشركه .
بدأت المناقشات وحضر الأستاذ عصام حنفى مدير عام الأمن الذى يأخذ موقفا متحفظا ضد المنتديات وأعضاؤها وقد ذكرنى بحبيب العادلى مع اننى أحبه ولكن الصراحه فوق كل شئ . وخلال مناقشتى مع المهندس علاء وجدته متفهما صاغيا لما أقول وقد هدأت سريرته بعد أن أفرغ شحنته وفوجئت به يقول أنا عايز فى يوم ألتقى بأعضاء المنتدى فقلت له عموما هم موجودين فى مسطرد الآن فلم يتردد وقال عند مين فقلت له أننى طلبت منهم التجمع فى مكتب الأستاذ عصام فأمر على الفور بإحضارهم ولكن الأستاذ عصام تقاعس فى إحضارهم وكأن المهندس علاء قد هدم الجدار العازل الذى بناه الأستاذ عصام بين رئيس الشركه والمنتديات .
إضطر المهندس علاء أن يأمر سكرتاريته بدلا من الأستاذ عصام بإحضار الشباب فحضروا وتناقشوا فى بعض الأمور . ولما كان المهندس علاء مرتبط بإجتماعات ومواعيد فى هيئة البترول طلب من الشباب أن يأتوا له يوم الخميس القادم ومعهم الشاب النشيط محمد سعد لإستكمال اللقاء الذى أراه لقاء ودى للغايه وأتمنى أن يصل الجميع إلى ما فيه خير الشركه وخير مصر. وتصافحنا مودعين المهندس علاء المحترم فى إستقباله المحترم فى لقائه المحترم فى حديثه المحترم فى وداعه ، ولعل الشباب يكونوا أقوى منى ذاكرة فيقصون عليكم أكثر مما قصصت .. الوالد على فرج
ذهبت إلى مسطرد وما أن وصلت أمام بوابه الشركه حتى حضر الحارس وسألنى حضرتك داخل لمين ؟ وهذه هى المره الأولى أن يستوقفنى الحارس ويسألنى عن وجهتى فقلت له داخل للريس فنادى على ملا حظ البوابه وقال له داخل للريس ومكثت أمام البوابه حتى جاءت سيارات من داخل الشركه تريد الخروج ففتحوا لها الجزء الآخر من البوابه وبقيت أنا أمام الجزء المغلق من البوابه فناديت على الحارس وقلت له أنا ماشى وقولوا للريس إننى مشيت وبدأت أتحرك بسيارتى للخلف للعوده إلى منزلى فنادانى الحارس بسرعه وفتح البوابه وقال لو سمحت إنتظر هنا بالداخل فدخلت بصوره إستفزازيه وركنت سيارتى وبدأت أفكر مرة ثانيه فى السيناريوهات المتشائمه للقاء بصوره عصبيه وسألت نفسى لماذا أتيت ولم يكن لى أى منفعه من وراء هذا اللقاء الذى بدأت ملامحه من إستقبالى على البوابه.
حضر الحارس بعد دقيقتين تقريبا وقال إتفضل يا باشمهندس ودخلت حتى مبنى البيت الأبيض وركنت السياره لأجد بوابتان للبيت بدلا من بوابه واحده فإحتار فكرى من أيهما أدخل ودخلت من البوابه الأصليه ثم من ممر ثم إلى السلم الذى توقفت عنده لأتأمل المصاعد الجديده الجميله التى بح صوتى مع المهندس محمد عبدالله لتخريد القديمه وشراء مصاعد جديده (أرجو ممن يتصل بالمهندس محمد أن يدعوه إلى صوره فى المصاعد الجديده) . وصعدت السلم ظنا منى أن المصاعد مازالت تحت الإنشاء وبدأت أعصابى فى الهدوء عندما وجدت إهتماما من المستقبلين حتى دخلت للمهندس علاء دون إنتظار فهدأت أعصابى أكثر.
إلتقيت مع المهندس علاء وإحتضنته فأنا أشفق على كل مسئول فى مصر بعد ثورة الشباب وتعانقنا وكأن كل منا ينتظر الآخر ليشاركه أفكاره.
ما أن جلست على كرسى الإستقبال أمام المهندس علاء حتى صاح سيادته ملوحا بملف شفاف تظهر بداخله نسخ مصوره من المنتدى وعلي بعض سطورها علامات من قلم ماركر أصفر . يقول المهندس علاء أنا بأشترى شيكولاته و......... وغيرها من الشائعات الموجوده بالمنتدى ويستشهد بالأستاذ حسنى عرابى مساعد رئيس الشركه الذى كان الوحيد الموجود جالسا على الكرسى المقابل لى وبالطبع تماسكت فى هدوئى لأنى أعرف أن مثل هذه الكتابات تغيظ وتفرس وبالذات أننى شاركت فى ترويجها .
هدأ المهندس علاء وترك مكتبه وجاء وجلس بجوارى ومعه الملف الذى لا أتمنى أن أرى محتوياته الإستفزازيه والحمد لله أنه لم يفتحه حتى لا يطول العتاب .
وبعد دقائق حضر شخص يبدو من مظهره أنه مسئول بالشركه لا أعرفه وجلس معنا إستشهد به المهندس علاء أيضا ثم عرفنى به فإذا به مدير عام الشئون الماليه الجديد بالشركه .
بدأت المناقشات وحضر الأستاذ عصام حنفى مدير عام الأمن الذى يأخذ موقفا متحفظا ضد المنتديات وأعضاؤها وقد ذكرنى بحبيب العادلى مع اننى أحبه ولكن الصراحه فوق كل شئ . وخلال مناقشتى مع المهندس علاء وجدته متفهما صاغيا لما أقول وقد هدأت سريرته بعد أن أفرغ شحنته وفوجئت به يقول أنا عايز فى يوم ألتقى بأعضاء المنتدى فقلت له عموما هم موجودين فى مسطرد الآن فلم يتردد وقال عند مين فقلت له أننى طلبت منهم التجمع فى مكتب الأستاذ عصام فأمر على الفور بإحضارهم ولكن الأستاذ عصام تقاعس فى إحضارهم وكأن المهندس علاء قد هدم الجدار العازل الذى بناه الأستاذ عصام بين رئيس الشركه والمنتديات .
إضطر المهندس علاء أن يأمر سكرتاريته بدلا من الأستاذ عصام بإحضار الشباب فحضروا وتناقشوا فى بعض الأمور . ولما كان المهندس علاء مرتبط بإجتماعات ومواعيد فى هيئة البترول طلب من الشباب أن يأتوا له يوم الخميس القادم ومعهم الشاب النشيط محمد سعد لإستكمال اللقاء الذى أراه لقاء ودى للغايه وأتمنى أن يصل الجميع إلى ما فيه خير الشركه وخير مصر. وتصافحنا مودعين المهندس علاء المحترم فى إستقباله المحترم فى لقائه المحترم فى حديثه المحترم فى وداعه ، ولعل الشباب يكونوا أقوى منى ذاكرة فيقصون عليكم أكثر مما قصصت .. الوالد على فرج
» الظلم والفساد المنتشر فى الشركه
» الى المهندس / محمد فتحى موسى
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه
» ممكن استفسار بعد اذنكم ضرووووووووري
» كل عام و انتم بخير
» موقع وموقف منتدي انابيب البترول
» صندوق الزماله كلاكيت تانى مره
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه القصوى