من طرف هل رئيس الشركه ومعاونوه يستحقون منا هذه الإتهامات ؟
الجواب:
هناك نوعان من رؤساء الشركات كل له سلوك وأداء يختلف عن الآخر فمنهم من يطلق عليه مدير الشركه ومنهم من يستحق أن نطلق عليه قائد الشركه:-
النوع الأول : القائد
القائد هو الذى إذا إقتنع بفكره صائبه فلا يتردد فى إتخاذ قرار بتنفيذها ولو على مسئوليته الشخصيه مهما كلفه القرار من نقد ومحاسبه وهذا النوع من القاده له ميزاته وعيوبه كما يلى :-
المميزات :
1- عدم إضاعة الوقت فى المناقشات البيزنطيه حول إتخاذ القرار .
2- عدم إضاعة الفرصه فقد تكون الفرصه سانحة الآن فقط لتنفيذ الفكره.
3- بث روح الشجاعه فى نفوس البيروقراطيين والروتينيين المعوقين للعمل .
4- تشجيع المتحفزين للعمل والمؤمنون بالفكر الثورى لإحداث التغيير.
5- مواكبة التطورات السريعه فى التكنولوجيا التى تتطلب سرعة إتخاذ القرار.
6- شجاعة إتخاذ القرار تضيف لشخصية القائد أحتراما وتقديرا وثقه من الرعيه.
7- القدره على تحفيز المجتهدين فى العمل .
العيوب :
1- قد تكون خبرة القائد فى مجال العمل ضعيفه فتأتى النتائج سلبيه كما حدث فى ثورة يوليو.
2- إذا تكررت القرارات الخاطئه فقد تهتز سمعة الشركه .
3- إذا لم يهتم القائد بمتابعة تنفيذ القرار فالفشل قادم لا محاله.
4- إذ لم يكن المنفذون مقتنعون بصواب القرار فالفشل قادم لا محاله.
5- إتخاذ القرار بسرعه لا تسمح بدراسة نتائجه تؤدى لخسائر ومشروع عبر الخليج مثال صارخ على ذلك وأيضا الخطوط الجديده التى تعمل بعشر كفائتها.
الخلاصه :
أعتقد أن المهندس علاء عبد اللطيف هو من النوع القائد والذى دائما ما يتعرض لهجوم من الكثيرين سواء كان هذا الهجوم مستحق أو غير مستحق . وأنا أقول للمهندس علاء أن هذه هى الضريبه التى يدفعها القاده ولابد للقائد ان يصبر على هذا الهجوم لأنه عادة ما ياتى بنتائج إيجابيه وعلى فكره أنا من نوعية المهندس علاء ولا أدعى أننى كنت بلا أخطاء. ففى إحدى المناقصات فى منطقة السويس حاولت أن أفرض رأيى على الموظف المسئول عن المناقصات (الإستاذ عبد اللرازق) فرفض وإنتقدنى بإسلوب ضايقنى كثيرا حتى أن معركه كلاميه نشبت بيننا وأخيرا إستسلمت لرأيه الصائب بعدها إنتقلت مديرا عاما لمنطقة القاهره وحدث خلاف شديد بينى وبين المهندس خالد سامى فأمر الغداره العامه للمراجعه الداخليه أن تراجع كل المناقصات التى إعتمدتها فى منطقة السويس فلم يجدوا أى غلطه ولذلك فأنا أرى أن النقد الغير مستحق قد يفيد القائد فى الحيطه عند إصدار القرار ويخفف من غروره بالسلطه التى بين يديه ويحميه فى المستقبل من أى حساب فقد ينتقل الرئيس إلى شركه أخرى ويكشف معاونوه عن أخطائه وبشهادة الشهود يجد نفسه فى موقف محرج لا يحسد عليه . ولو كان الرئيس مبارك وجمال مبارك وأحمد عز قد إحتاطوا عندما أطلقت عليهم سهام النقد المستحق وغير المستحق ماكانت هذه نهايتهم المؤلمه . وعموما يا باشمهندس علاء أنا أعلن أسفى لك عن النقد الغير مستحق الذى كتبته عنك ولكنى لا أأسف عن النقد المستحق الذى كتبته إليك عن المشاكل الفنيه القاتله بالشركه وخاصة تآكل الخطوط وحراستها والتى لا يحلها إلا رئيس الشركه وقد عرضت على سيادتكم المشاركه فى الحل بدون أى مقابل ولم أجد من سيادتكم أى تجاوب وهذا هو الذى دفعنى أن أوجه لسيادتكم النقد الغير مستحق فهو الذى يحرك ويهز المشاعر والذى أعتبره صيانة لك من أن يتغلب عليك الشيطان أو النفس الأماره بالسوء . ولكنى أشاطر جميع العاملين فى أن المعاونون الكثيرون لسيادتكم القادمون من الخارج والذين يتقاضون رواتب ومميزات أضعاف نظرائهم من الشركه لهو عمل إستفزازى خطير وظالم يؤجج نار الغيره فى نفوس أبنائى الطيبين أبناء الشركه ولاتغضب منهم إذا هاجموك بما لا تستحق لكى يطفئوا نار جهنم التى أوقدتها أنت فى أجسامهم فهم لا يمتلكون أى سلطان عليك إلا التنفيس فى هذه المنتديات الحره الجريئه ولو لم تكن هذه المنتديات للتنفيس فلا أتخيل ماذا كانت تصرفاتهم . لقد أعتصمت أنا فى مكتب المهندس خالد سامى وإستدعى أمن الدوله وحضر أمن الوزاره وحضر أمن الهيئه بسبب من جاء بهم من المعاونين من الخارج ومع أنهم كانوا قله وأقل منا فى الدرجه لكنه فرض علينا طاعتهم وبقسوه . ولو كانت هناك منتديات فى ذلك الوقت ما كنت إعتصمت ومعى مجلس الإداره المنتخب ، هذه نصيحه غاليه من أخيك الأكبر على فرج أرجو أن تأخذها فى الإعتبار .. وموعدى معك غدا إن شاء الله فى مكتب سيادتكم والله ولى التوفيق .. مع تحيات على فرج
الجواب:
هناك نوعان من رؤساء الشركات كل له سلوك وأداء يختلف عن الآخر فمنهم من يطلق عليه مدير الشركه ومنهم من يستحق أن نطلق عليه قائد الشركه:-
النوع الأول : القائد
القائد هو الذى إذا إقتنع بفكره صائبه فلا يتردد فى إتخاذ قرار بتنفيذها ولو على مسئوليته الشخصيه مهما كلفه القرار من نقد ومحاسبه وهذا النوع من القاده له ميزاته وعيوبه كما يلى :-
المميزات :
1- عدم إضاعة الوقت فى المناقشات البيزنطيه حول إتخاذ القرار .
2- عدم إضاعة الفرصه فقد تكون الفرصه سانحة الآن فقط لتنفيذ الفكره.
3- بث روح الشجاعه فى نفوس البيروقراطيين والروتينيين المعوقين للعمل .
4- تشجيع المتحفزين للعمل والمؤمنون بالفكر الثورى لإحداث التغيير.
5- مواكبة التطورات السريعه فى التكنولوجيا التى تتطلب سرعة إتخاذ القرار.
6- شجاعة إتخاذ القرار تضيف لشخصية القائد أحتراما وتقديرا وثقه من الرعيه.
7- القدره على تحفيز المجتهدين فى العمل .
العيوب :
1- قد تكون خبرة القائد فى مجال العمل ضعيفه فتأتى النتائج سلبيه كما حدث فى ثورة يوليو.
2- إذا تكررت القرارات الخاطئه فقد تهتز سمعة الشركه .
3- إذا لم يهتم القائد بمتابعة تنفيذ القرار فالفشل قادم لا محاله.
4- إذ لم يكن المنفذون مقتنعون بصواب القرار فالفشل قادم لا محاله.
5- إتخاذ القرار بسرعه لا تسمح بدراسة نتائجه تؤدى لخسائر ومشروع عبر الخليج مثال صارخ على ذلك وأيضا الخطوط الجديده التى تعمل بعشر كفائتها.
الخلاصه :
أعتقد أن المهندس علاء عبد اللطيف هو من النوع القائد والذى دائما ما يتعرض لهجوم من الكثيرين سواء كان هذا الهجوم مستحق أو غير مستحق . وأنا أقول للمهندس علاء أن هذه هى الضريبه التى يدفعها القاده ولابد للقائد ان يصبر على هذا الهجوم لأنه عادة ما ياتى بنتائج إيجابيه وعلى فكره أنا من نوعية المهندس علاء ولا أدعى أننى كنت بلا أخطاء. ففى إحدى المناقصات فى منطقة السويس حاولت أن أفرض رأيى على الموظف المسئول عن المناقصات (الإستاذ عبد اللرازق) فرفض وإنتقدنى بإسلوب ضايقنى كثيرا حتى أن معركه كلاميه نشبت بيننا وأخيرا إستسلمت لرأيه الصائب بعدها إنتقلت مديرا عاما لمنطقة القاهره وحدث خلاف شديد بينى وبين المهندس خالد سامى فأمر الغداره العامه للمراجعه الداخليه أن تراجع كل المناقصات التى إعتمدتها فى منطقة السويس فلم يجدوا أى غلطه ولذلك فأنا أرى أن النقد الغير مستحق قد يفيد القائد فى الحيطه عند إصدار القرار ويخفف من غروره بالسلطه التى بين يديه ويحميه فى المستقبل من أى حساب فقد ينتقل الرئيس إلى شركه أخرى ويكشف معاونوه عن أخطائه وبشهادة الشهود يجد نفسه فى موقف محرج لا يحسد عليه . ولو كان الرئيس مبارك وجمال مبارك وأحمد عز قد إحتاطوا عندما أطلقت عليهم سهام النقد المستحق وغير المستحق ماكانت هذه نهايتهم المؤلمه . وعموما يا باشمهندس علاء أنا أعلن أسفى لك عن النقد الغير مستحق الذى كتبته عنك ولكنى لا أأسف عن النقد المستحق الذى كتبته إليك عن المشاكل الفنيه القاتله بالشركه وخاصة تآكل الخطوط وحراستها والتى لا يحلها إلا رئيس الشركه وقد عرضت على سيادتكم المشاركه فى الحل بدون أى مقابل ولم أجد من سيادتكم أى تجاوب وهذا هو الذى دفعنى أن أوجه لسيادتكم النقد الغير مستحق فهو الذى يحرك ويهز المشاعر والذى أعتبره صيانة لك من أن يتغلب عليك الشيطان أو النفس الأماره بالسوء . ولكنى أشاطر جميع العاملين فى أن المعاونون الكثيرون لسيادتكم القادمون من الخارج والذين يتقاضون رواتب ومميزات أضعاف نظرائهم من الشركه لهو عمل إستفزازى خطير وظالم يؤجج نار الغيره فى نفوس أبنائى الطيبين أبناء الشركه ولاتغضب منهم إذا هاجموك بما لا تستحق لكى يطفئوا نار جهنم التى أوقدتها أنت فى أجسامهم فهم لا يمتلكون أى سلطان عليك إلا التنفيس فى هذه المنتديات الحره الجريئه ولو لم تكن هذه المنتديات للتنفيس فلا أتخيل ماذا كانت تصرفاتهم . لقد أعتصمت أنا فى مكتب المهندس خالد سامى وإستدعى أمن الدوله وحضر أمن الوزاره وحضر أمن الهيئه بسبب من جاء بهم من المعاونين من الخارج ومع أنهم كانوا قله وأقل منا فى الدرجه لكنه فرض علينا طاعتهم وبقسوه . ولو كانت هناك منتديات فى ذلك الوقت ما كنت إعتصمت ومعى مجلس الإداره المنتخب ، هذه نصيحه غاليه من أخيك الأكبر على فرج أرجو أن تأخذها فى الإعتبار .. وموعدى معك غدا إن شاء الله فى مكتب سيادتكم والله ولى التوفيق .. مع تحيات على فرج
عدل سابقا من قبل afarag في الأحد فبراير 20, 2011 3:37 am عدل 1 مرات
» الظلم والفساد المنتشر فى الشركه
» الى المهندس / محمد فتحى موسى
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه
» ممكن استفسار بعد اذنكم ضرووووووووري
» كل عام و انتم بخير
» موقع وموقف منتدي انابيب البترول
» صندوق الزماله كلاكيت تانى مره
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه القصوى