اهلا و سهلا بالزملاء العاملين بأنابيب البترول و الزائرين ..........يمكنك التسجيل في المنتدي بالضغط علي كلمة تسجيل و يمكنك الضغط علي كلمة دخول إذا كنت عضوا معنا .................. مع خالص تحياتي
محمدسعدالديب
مجدى عبد التواب
أحمد أبو زكرى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اهلا و سهلا بالزملاء العاملين بأنابيب البترول و الزائرين ..........يمكنك التسجيل في المنتدي بالضغط علي كلمة تسجيل و يمكنك الضغط علي كلمة دخول إذا كنت عضوا معنا .................. مع خالص تحياتي
محمدسعدالديب
مجدى عبد التواب
أحمد أبو زكرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى خاص ولايتبع ادارة الشركة والاشراف خاص وكل ما يتم نشرة على مسئوليه صاحبه

مواضيع مماثلة

    دخول

    لقد نسيت كلمة السر

    المواضيع الأخيرة

    » احدث وافضل برنامج مخازن وحسابات ويب ابليكيشن لكافة الانشطة التجارية
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالخميس نوفمبر 06, 2014 9:50 am من طرف دهب ايلول

    » الظلم والفساد المنتشر فى الشركه
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 22, 2014 7:06 pm من طرف هيرو

    » الى المهندس / محمد فتحى موسى
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 10, 2014 11:13 pm من طرف براء

    » الى رئيس مجلس الادارة للأهميه
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالأحد أغسطس 17, 2014 12:50 pm من طرف براء

    » ممكن استفسار بعد اذنكم ضرووووووووري
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 05, 2014 1:32 am من طرف أحمد جوده

    » كل عام و انتم بخير
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 22, 2014 9:49 pm من طرف سعيد عبدالهادى

    »  موقع وموقف منتدي انابيب البترول
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 01, 2014 10:38 pm من طرف محمد سعد

    » صندوق الزماله كلاكيت تانى مره
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالثلاثاء مايو 13, 2014 1:36 am من طرف مجدى عبد التواب سيد أحمد

    » الى رئيس مجلس الادارة للأهميه القصوى
    أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Icon_minitimeالإثنين مايو 05, 2014 8:28 pm من طرف براء

    الادارة

       
         نتمنى ان نكون عند حسن ظن الجميع

    25 يناير أعاد  الحرية لمصر
     
                

    المتواجدون الآن ؟

    ككل هناك 118 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 118 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد


    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 259 بتاريخ السبت نوفمبر 16, 2024 4:43 am

    تدفق ال RSS


    Yahoo! 
    MSN 
    AOL 
    Netvibes 
    Bloglines 

    استضافه موقع اقلاع سوفت

    جميع الحقوق محفوظه
    لمنتدى العاملين بشركه أنابيب البترول
    2011-2010

      أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر

      احمد ابو ذكرى
      احمد ابو ذكرى
      *****(المدير العام)*****
      *****(المدير العام)*****


      عدد المساهمات : 1060
      السمعه : 3
      تاريخ التسجيل : 26/02/2010
      العمر : 45

      أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر Empty أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر

      مُساهمة من طرف احمد ابو ذكرى الجمعة فبراير 18, 2011 9:25 am

      أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر

      لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وارتدت قبائل من العرب عن الإسلام ..
      وظهر أمر مسيلمة الكذاب .. وكثر أتباعه ..
      انطلق جيش المسلمين لقتال مسيلمة في اليمامة في نجد من جزيرة العرب ..
      مضى الجيش من المدينة إلى اليمامة .. فقطع أكثر من ألف كيل حتى وصل اليمامة ..
      فإذا مسيلمة قد جمع أكثر من مائة ألف لقتال المسلمين ..
      فما كاد المسلمون يستقرون .. حتى قام مسيلمة خطيباً في قومه فقال : اليوم يوم الغيرة .. فقاتلوا عن أحسابكم وامنعوا نساءكم .. ولم يزل يحثهم .. حتى ثاروا ..
      وابتدأ القتال .. وتنازل الأبطال ..
      وقعقعت السيوف .. وتتابعت الـحُتوف ..
      ورميت الرماح .. وارتفع الصياح ..
      وغبرت خيل الرحمن .. وعلت أصوات الفرسان .. وفتحت أبواب الجنان .. وطارت أرواح الشهداء .. واشتاق الأولياء ..
      وكان من أول من أصيب أبو عقيل الأنصاري ..أصابه في كتفه الأيسر سهم شل حركته .. فأخرج السهم .. فجرّوه إلى الخيام ..
      فلما حمي القتال .. وظهر قوم مسيلمة .. وبدأ بعض المسلمين يفرون ..
      وأبو عقيل على فراشه لا يقوى على الحركة ..
      سمع صائحاً يقول : يا معاشر الأنصار ! الله الله والكرة على عدوكم ..
      قال عبد الله بن عمر : فنهض أبو عقيل .. يتكئ على يمينه .. ويريد سيفه ..
      فقلت : ما تريد ؟ ما فيك قتال ..
      قال : قد نوه المنادي باسمي ..
      قلت له : إنما يقول : يا للأنصار .. و لا يعني الجرحى ..
      قال أبو عقيل : أنا من الأنصار وأنا أجيبه والله ولو حبواً ..
      قال ابن عمر : فتحزم أبو عقيل .. وأخذ السيف بيده اليمنى ..
      ثم خرج وهو ينادي : يا للأنصار ! كرةٌ كيوم حنين .. فاجتمِعوا رحمكم الله .. وجعل يصيح بهم .. ويضرب من رأى من الكفار بسيفه ..
      قال ابن عمر : فنظرت إلى أبي عقيل .. وقد قطعت يده المجروحة من المنكب .. فوقعت إلى الأرض .. وجراحه تنزف ..
      فلما انتهى القتال .. أقبلت ألتمسه .. فإذا هو صريع بآخر رمق ..
      فقلت : أبا عقيل .. فقال ـ بلسان ملتاث ـ: لبيك لمن الدّبَرة ؟
      قلت : أبشر .. قد قتل عدو الله ..
      فرفع إصبعه إلى السماء وقال : الحمد لله .. ثم مات ..
      وهزم الله قوم مسيلمة .. وهربوا وأخذوا يتفرقون في الشعاب ..
      ولم يزل الصحابة يسوقونهم أمامهم .. ويضعون السيوف في رقابهم .. وهم مضطربون لا يدرون إلى أين يلجئون ..
      حتى وقف حكم بن الطفيل من قوم مسيلمة ثم صاح بقومه :
      تحصنوا بالحديقة ..
      فتسابقوا إليها .. وقام هو على مرتفع يناديهم .. ويشير لهم .. فرماه عبد الله بن أبي بكر بسهم في عنقه وهو يخطب فقتله ..
      ودخل جيش مسيلمة الحديقة .. وكانت حديقة عظيمة .. طويلةٌ جدرانها .. محصنةٌ أطرافها ..
      وأغلقوا بابها .. فجعل الصحابة يطوفون بجدرانها .. ويدفعون أبوابها ..
      وقد اشتد حنقهم على الكفار ..
      فأقبل البراء بن مالك .. هل رأيت البراء بن مالك ..؟؟ لم تره !!
      كان نحيل الجسم .. دقيق الساقين .. صغير اليدين .. قصير القامة .. لكنه كان بطلاً قتل مائة مشرك مبارزة وحده .. فضلاً عمن قتلهم أثناء المعارك ..
      أخذ البراء يطوف بالحصن كالأسد .. يزار من حرّ ما يجد .. كيف ينجو الكفار بهذه السهولة .. ثم أخذ ينظر إلى جدار الحديقة فإذا هو رفيع ..
      فأقبل إلى باب الحديقة فإذا عنده عدد من الأصحاب ..
      فقال لهم : يا معشر المسلمين .. احملوني في ترس .. وألقوني عليهم في الحديقة ..
      فعجبوا .. كيف نلقيك وأنت واحد وهم مائة ألف ..
      فلا زال بهم .. حتى حملوه في ترس .. ورفعوها بالرماح .. حتى بلغ أعلى الجدار .. فقفز وحده داخل الحديقة ..
      فلم يرُعِ الكفار .. إلا وهو بين أيديهم .. فاجتمعوا عليه .. هذا يضربه بسيف .. وذاك يطعنه بخنجر .. والثالث يضربه بعصا ..
      وهو يتقي هذا بترسه .. والآخرَ بسيفه .. ويدفع الثالث بيده .. ويزحف جهة الباب ليفتح للمسلمين .. ودماؤه تسيل .. ولحمه يتساقط ..
      حتى اتكأ على الباب ففتحه .. وتدافع المسلمون كالسيل إلى الحديقة .. واشتد فيها القتال .. حتى سميت بحديقة الموت ..
      وهزم الله جند الكافرين .. أما البراء فقد مضى شهيداً مع المؤمنين ..
      * * * * * * * * *


      فسبحان من أغرى المنايا بأهله * كأن لها ثأراً .. وليس لها ثأر
      ليختار من يختارُ منهم ويصطفي * له الحكمة العُلياْ .. له النهي والأمر
      دعتهم ثغور العز من كل موطن * فطاروا سراعاً ما لهم دونها صبر
      نفى عنهمُ همًّ التنعم هـمُّهم * فأبدانهم شعث .. وأثوابهم غُبْر
      نحافاً وسمراً كالرماح تراهمُ * وتحمد عند الطعن شُعثَ القنا السمر
      مضوا يشربون الموت كأساً شهية * ولو أن طعم الموت مستثقل مر
      ولكنَّ في ذات الإله ودينه * لمن أُشْرب الإيمانَ .. يُسْتعذب الصِّبر
      أبوا أن يعيشوا كالعبيد بعالم * تحَكمَ فيه الظلم .. واستحكم الكفر
      ففي الأرض منأى للكريم عن الأذى * وفي الموت منأى عنه إن لزم الأمر
      فما عاش من عاش الحياة بذلة * ولو طال ذاك العيش ما بقي الدهر

      * * * * * * * * * *


      وإن شئت أن تنظر إلى البطولة في عزها .. والعزة في بطولتها ..
      فارجع إلى خلافة عمر بن الخطاب .. ثم اخرج مع الجيش الغازي إلى الشام .. سبعةُ آلاف بطل يتقدمهم سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه ..
      مضوا يسيرون على الحصى .. منهم الراكب على فرس ومنهم الراكب على بعير .. ومنهم من يمشي على قدميه ..
      فلما وصلوا إلى ديار الفرس .. فإذا الفرس ينتظرونهم بجيش أكثر من ثمانين ألفاً .. معهم أحدث آلات القتال ..
      فلما نزل سعد بجيشه .. أرسل بعض أصحابه إلى ملكهم العظيم كسرى يدعونه إلى الإسلام ..
      فلما دخلوا عليه .. أجلسهم بين يديه .. وكان متكبراً مغتراً بملكه ..
      فجعل ينظر إليهم بطَرف عينه .. ويشير إلى ملابسهم .. ويستهزئ بهم .. ويقول : ما تسمون هذا ؟ ويشير إلى أحذيتهم .. فيقولون : نعال .. فيقول : وهذا ؟ فيقولون : رداء .. ثم جعل يشير إلى عصيهم .. ويقول : وهذا .. فيقولون : سياط ..
      ثم اتكأ وقال : ما الذي أقدمكم هذه البلاد ؟ أظننتم أنا لما تشاغلنا بأنفسنا اجترأتم علينا ؟
      إني لا أعلم في الأرض أمةً كانت أشقى .. ولا أقل عدداً .. ولا أسوأ ذات بينٍ .. منكم .. قد كنا نوكل بكم قرى الضواحي ليكفوناكم ..
      فإن كان الجوع دعاكم .. فرضنا لكم قوتاً وكسوناكم وملكنا عليكم ملكاً يرفق بكم ..
      سكت القوم والتفت بعضهم إلى بعض ..
      عندها تكلم البطل .. قام المغيرة بن شعبة .. فقال : أيها الملك .. إنك قد وصفتنا صفة لم تكن بها عالماً ..
      فأما ما ذكرت من سوء الحال فما كان أحد أسوأَ حالاً منا ..
      وأما جوعنا فلم يكن يشبه الجوع .. كنا نأكل الخنافس والجعلان والعقارب والحيات .. ونرى ذلك طعامَنا ..
      وأما المنازل فإنما هي ظهر الأرض .. ولا نلبس إلا ما غزلنا من أوبار الإبل وأشعار الغنم ..
      ديننا أن يقتل بعضنا بعضاً ..
      وإن كان أحدنا ليدفن ابنته وهي حيةٌ كراهية أن تأكل من طعامه ..
      حتى بعث الله إلينا رجلاً فدعانا إلى الله .. فنشهد أنه جاء بالحق من عند الحق ..
      فنحن ندعوك إلى دينه .. فاختر إن شئت :
      الجزيةَ وأنت صاغر .. وإن شئت فالسيف .. أو تسلمُ فتنجي نفسك ..
      فعضب كسرى .. وقال : ارجعوا إلى صاحبكم فأعلموه أني مرسل إليه رستمَ حتى يدفنَه وجندَه في خندق القادسية ..
      فلما تواجه الجيشان بعث رستم إلى سعد أن يبعث إليه برجل عاقل عالمٍ يسأله ..
      فبعث إليه ربعي بن عامر ..
      فما وصل ربعي إلى إيوان رستم ..
      جلس رستم على سرير من ذهب .. ولبس التاج ..
      وأمر فزينوا مجلسه بالنمارق المذهبة والزرابي الحرير ..
      وأظهروا اليواقيتَ واللآلئَ الثمينة .. والزينةَ العظيمة ..
      ثم أَذن لربعي ..
      فدخل ربعي بثياب صفيقة .. وسيف قصير .. وفرس قصير .. ولم يزل راكبها حتى داس بها على طرف البساط .. ثم نزل فربطها ببعض تلك الوسائد .. وأقبل يمشي إلى رستم .. وعليه سلاحه ودرعه .. وبيضته على رأسه ..
      فقالوا له : ضع سلاحك .. فقال : إني لم آتكم .. وإنما جئتكم حين دعوتموني فإن تركتموني هكذا وإلا رجعت ..
      فقال رستم : ائذنوا له .. فأقبل يتوكأ على رمحه فوق النمارق ..
      فقال رستم : ما جاء بكم ؟
      فقال : الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى رب العبادة ..
      ومن ضيق الدنيا إلى سعتها .. ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام ..
      فمن قبل رجعنا عنه .. ومن أبى قاتلناه أبداً حتى نفضي إلى موعود الله ..
      قال : وما موعود الله ؟
      قال : الجنة .. لمن مات .. والنصر لمن بقي ..
      فقال رستم : هل لكم أن تؤخرونا حتى ننظر ؟
      قال : نعم ! كم أحبَّ إليكم ؟ يوماً أو يومين ؟
      قال : لا .. بل حتى نكاتب أهل رأينا ..
      فقال : ما سن لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نؤخر الأعداء عند اللقاء أكثر من ثلاث ..
      ثم خرج ربعي ..
      فالتفت رستم إلى أصحابه .. وقال : هل رأيتم قط أعز وأرجح من كلام هذا الرجل ؟
      فقالوا : معاذ الله أن تدع دينك إلى هذا الكلب .. أما ترى ثيابه ..
      فقال : ويلكم لا تنظروا إلى الثياب .. وانظروا إلى الرأي والكلام والسيرة ..
      وتمضي الساعات .. ثم يبتدأ القتال ويهزم الله رستم وأصحابه ..
      فروا فرارا ، يجمحون كأنهم * من الذعر فئران تملكها الذعر
      إذا ما نزلنا ساحة الكفر في الوغى * تفشى هناك الموت وانتشر الذعر
      فإن نحن نلنا ما نريد ونبتغي *فذاك .. وإلا كان في موتنا عذر
      ويصطفي الله من المؤمنين شهداء .. ويورث الباقين أرض الكفار وديارهم وأموالهم ..
      فسلوا فخامة كسرى عن كتائبنا وجيشه الضخمَ لما مُدَّت القضبُ
      سرى يجر ذيول الخزي منـهزماً وكُسِّرت عنده التيجان والحجبُ

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 2:53 am