المراجعة الداخلية من الامور الهامة والحيوية جداً عند الحديث عن الرقابة والتحكم داخل أى مؤسسة وبالتحديد فى المؤسسات الكبرى التى تعمل بإستثمارات كبيرة والتى تحوى بين جنباتها أعداد كبيرة من العاملين .
والمراجعة الداخلية فى شركتنا لها دور ولكن ليس بالفاعلية المطلوبة نظراً لإختلاط بعض الامور وحدوث تشابك فى المهام يؤدى الى تقليص دور الرقابة ، ولعل أهم الاسباب التى تؤدى الى ذلك التشابك وهذا الخلط هو عدم وجود رؤيا واضحة لهيكل تنظيمى واضح المعالم يوضح العلاقة بين الاختصاصات ومن يتبع من ومن يرفع تقارير لمن .
ولعل الغير مفهوم فى دور المراجع الداخلى لدى الكثير من المعنيين هو ان المراجعة الداخلية لا تقتصر على المراجعة المالية فقط ، فهذا من أقل الادوار اهمية لدى المراجعة الداخلية ، فالمراحعة الداخلية يجب ان تهتم بالاتى :-
- التشغيل - تطبيق السياسات - المالية
ولذلك نجد ان بعض الشركات الكبرى على مستوى العالم والتى تنتهج سياسة الرقابة الداخلية الصارمة من الممكن ان تستعين بشخص فنى فى مجال التشغيل لمعاونة افراد المراجعة فى متابعة التشغيل على مستوى كل مرحلة ، ففى شركات البترول والزيوت والصابون من الممكن ان تستعين بمهندس كيميائى ، وشركات الادوية والمستشفيات قد تستعين بطبيب لمساعدة المراجعة الداخلية فى احكام الرقابة على المراحل الانتاجية وهكذا .
أما بخصوص تطبيق السياسات فهى من اهم المسئوليات التى يجب على المراجعة الداخلية تحملها سواء كانت هذه السياسات هى سياسات الدولة او سياسات وضعتها ادارة الشركة واجراءات ونظم لتنظيم العمل .
وبالنسبة للمالية فعلى المراجعة الداخلية متابعة النظم والسياسات المالية والمحاسبية المتبعة فى العمل والتاكد من صحتها عن طريق اتباع مبادىء المراجعة المتعارف عليها .
والمراجعة الداخلية فى شركتنا لها دور ولكن ليس بالفاعلية المطلوبة نظراً لإختلاط بعض الامور وحدوث تشابك فى المهام يؤدى الى تقليص دور الرقابة ، ولعل أهم الاسباب التى تؤدى الى ذلك التشابك وهذا الخلط هو عدم وجود رؤيا واضحة لهيكل تنظيمى واضح المعالم يوضح العلاقة بين الاختصاصات ومن يتبع من ومن يرفع تقارير لمن .
ولعل الغير مفهوم فى دور المراجع الداخلى لدى الكثير من المعنيين هو ان المراجعة الداخلية لا تقتصر على المراجعة المالية فقط ، فهذا من أقل الادوار اهمية لدى المراجعة الداخلية ، فالمراحعة الداخلية يجب ان تهتم بالاتى :-
- التشغيل - تطبيق السياسات - المالية
ولذلك نجد ان بعض الشركات الكبرى على مستوى العالم والتى تنتهج سياسة الرقابة الداخلية الصارمة من الممكن ان تستعين بشخص فنى فى مجال التشغيل لمعاونة افراد المراجعة فى متابعة التشغيل على مستوى كل مرحلة ، ففى شركات البترول والزيوت والصابون من الممكن ان تستعين بمهندس كيميائى ، وشركات الادوية والمستشفيات قد تستعين بطبيب لمساعدة المراجعة الداخلية فى احكام الرقابة على المراحل الانتاجية وهكذا .
أما بخصوص تطبيق السياسات فهى من اهم المسئوليات التى يجب على المراجعة الداخلية تحملها سواء كانت هذه السياسات هى سياسات الدولة او سياسات وضعتها ادارة الشركة واجراءات ونظم لتنظيم العمل .
وبالنسبة للمالية فعلى المراجعة الداخلية متابعة النظم والسياسات المالية والمحاسبية المتبعة فى العمل والتاكد من صحتها عن طريق اتباع مبادىء المراجعة المتعارف عليها .
الخميس نوفمبر 06, 2014 9:50 am من طرف دهب ايلول
» الظلم والفساد المنتشر فى الشركه
الأربعاء أكتوبر 22, 2014 7:06 pm من طرف هيرو
» الى المهندس / محمد فتحى موسى
الجمعة أكتوبر 10, 2014 11:13 pm من طرف براء
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه
الأحد أغسطس 17, 2014 12:50 pm من طرف براء
» ممكن استفسار بعد اذنكم ضرووووووووري
الثلاثاء أغسطس 05, 2014 1:32 am من طرف أحمد جوده
» كل عام و انتم بخير
الثلاثاء يوليو 22, 2014 9:49 pm من طرف سعيد عبدالهادى
» موقع وموقف منتدي انابيب البترول
الثلاثاء يوليو 01, 2014 10:38 pm من طرف محمد سعد
» صندوق الزماله كلاكيت تانى مره
الثلاثاء مايو 13, 2014 1:36 am من طرف مجدى عبد التواب سيد أحمد
» الى رئيس مجلس الادارة للأهميه القصوى
الإثنين مايو 05, 2014 8:28 pm من طرف براء